NeW MooN
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

NeW MooN

...~° friends 4 ever ...~°
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 باقى إحظرو حسن نصر الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير
admin


ذكر
عدد الرسائل : 235
العمر : 30
الموقع : ro2ianet.com
العمل/الترفيه : مهندس كمبيوتر
المزاج : الكمبيوتر
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

باقى إحظرو حسن نصر الله Empty
مُساهمةموضوع: باقى إحظرو حسن نصر الله   باقى إحظرو حسن نصر الله I_icon_minitimeالسبت مايو 24, 2008 9:47 pm

- سب الصحابة رضي الله عنهم وتكفيرهم وخاصة
سادتهم وشيوخهم كأبي بكر الصديق وعمر رضي الله عنهما وكذلك زوجات النبي
صلى الله عليه وسلم وعلى رأسهم الصديقة عائشة رضي الله عنها حبيبة رسول
الله صلى الله عليه وسلم، حيث أنهم يكفرونها ويقذفونها بالزنا.. قاتلهم
الله أنى يؤفكون!.

4- توليهم في تاريخهم القديم والحديث لليهود
والنصارى ومظاهرتهم لهم على أهل الإسلام، ومساعدة الغزاة لتمهيد الطريق
لهم إلى غزو بلاد المسلمين، وما أخبار ابن العلقمي وممالأته للتتار في
غزوهم للعراق بخافية على أحد، وكذلك ما قاموا ويقومون به في هذا الزمان من
التعاون مع الغزاة الأمريكان في احتلال العراق وأفغانستان، وما زالوا
عيوناً للغزاة وحماةً لهم ومظاهرين لهم في قتل أهل السنة وتصفيتهم.

وهذه
الأعمال والمعتقدات الآنفة الذكر لم تعد سراً وفي طي الكتمان كما كانوا
يخفون من قبل، بل إنها أصبحت مفضوحةً سواء باعترافهم أنفسهم، أو بما حُصل
عليه من الوثائق الدامغة التي تدمغ تقيتهم وتبين كذبهم.. هذا واقع الشيعة
الرافضة الإثني عشرية التي ينتمي إليها (حسن نصر الله وحزبه المخذول) فهل
بقي عذر لمن انخدع واغتر بالشعارات الكاذبة التي يرفعها هذا الرجل وحزبه؟!
وأنه يدافع عن الأمة! ويقاتل اليهود نيابة عنها! ويضرب عمق الدولة
اليهودية! ويجاهد في سبيل الله!!..

إن هذا الرجل بهذه المعتقدات
الشركية التآمرية لو تمكن (لا قدّر الله) فإنه سيقيم دولة الرفض والتشيع
التي تقوم على الشرك الأكبر وسب الصحابة رضي الله عنهم وتكفير أهل السنة
وبالتالي استئصالهم وإبادتهم كما هو الحاصل في العراق اليوم: {كَيْفَ
وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ
ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ
وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ}
[سورة التوبة: 8].

ومع ذلك
يوجد في أبناء المسلمين من يثق به ويعول عليه ويتمنى أن ينتصر!.. فمتى
نفيق من غفلتنا يا قوم؟ ومتى يكون ميزاننا في الولاء والبراء والحب والبغض
وفي تقويم المواقف والرجال هو كتاب ربنا عز وجل؟! ومتى نتخلص من موازين
العواطف والشعارات الزائفة والدجل والتلبيس؟!

الوقفة الثانية.

يقول
بعض الناس: إن هذا الرجل وحزبه هو الذي ثبت اليوم أمام اليهود بعد أن خنع
الجميع دولاً وأحزاباً، وهو الآن يلحق ضرراً شديداً بالعدو باعتراف اليهود
أنفسهم، فكيف نعاديه وهو يضرب عدو الأمة؟! ألا نفرح بإلحاق الضرر
باليهود؟!. وهذه شبهة وفتنة لا شك، لكنها لا تنطلي إلا على من ينظر للأمر
بنظرة سطحية وعاطفة متسرعة، متجاهلاً أصول القوم وعقائدهم وأهدافهم.

ولتفصيل الجواب على هذه الشبهة أقول وبالله التوفيق:

أولاً:
إن أي ضرر يلحق باليهود في رجاله وعتاده يفرحنا بلا شك، لكنه لا يغرنا
وينسينا ثوابتنا، وننساق مع عواطفنا لنقول: إن من يضرب اليهود فهو أخونا
وولينا!.. بل نفرق بين من يجاهد في سبيل الله تعالى ويريد نشر التوحيد
والسنة كإخواننا المجاهدين في فلسطين فهذا نتولاه ونفرح بنصره، وأما من
كان على غير التوحيد وعنده أهداف مبيتة، فلا نتولاه ولا ننصره، وإن كنا
نفرح بضربه للعدو حتى يضعف، كما نفرح بضرب العدو له حتى لا يتمكن وينشر
الشرك والرفض في الأرض، ولسان حالنا يقول: اللهم أهلك الظالمين بالظالمين
وأخرج الموحدين من بينهم سالمين، وإذا قلنا: إننا نفرح بضرب العدو
للرافضة؛ فإننا نقصد رموزهم ومواقعهم ولا نقصد العامة من المسلمين من
الأطفال والنساء والأبرياء، فإن هذا يحزننا ولا يفرحنا.

ثانياً:
هناك مؤامرة كبيرة في المنطقة، ولعبة ماكرة تديرها إيران وسوريا اللتان
تدعمان (حسن نصر الله وحزبه) وهما اللتان دفعتا به لهذه المواجهة، ومفاد
هذه المؤامرة وملخصها: أن هناك مشروع صفوي شعوبي كبير يراد تنفيذه في
المنطقة، وقد بدأ يأخذ مساراً تنفيذياً متسارعاً منذ بدء اجتياح العراق
واحتلاله أمريكياً وصفوياً وصهيونياً، فقبل أشهر عدة أُعلن في دمشق عن
انطلاق تحالف استراتيجي إيراني سوري ضم إليه حزب الله وبعض الفصائل
الفلسطينية، وتتواطأ معهم الحركات الشيعية العراقية من منطلق طائفي مذهبي،
فتحول هذا التحالف المشبوه الجديد إلى مشروع سرطاني شديد الخبث، يفوق خطره
على أمتنا الإسلامية خطرَ الكيان اليهودي نفسه..

ولكي يكون لهذا
المشروع الخبيث غطاء مقبول لدى شعوب المنطقة المسلمة، فلا بد من تسريع
خطاه وتمكينه من اللعب بعواطف الجماهير المسلمة، وليس هناك أفضل من قضية
فلسطين واللعب بها وعليها وفيها حتى تتوارى خلفه النوايا الحقيقة لأصحاب
هذا المشروع الصفوي الخطير الذي مر بنا أهم أصوله الاعتقادية الكفرية
العدوانية آنفاً، وخلاصة أهداف هذا المشروع الخطير هو السيطرة على
العالمين العربي والإسلامي بدأً من إخضاع منطقة الهلال الخصيب (بلاد الشام
والعراق) وذلك باجتياحها (ديموغرافياً) ومذهبياً وتبشيرياً صفوياً..

ثالثاً: أما لماذا جاءت هذه المواجهة بين (رافضة لبنان) واليهود في هذا الوقت فلعدة اعتبارات عند القوم أهمها:

1-
اشتداد عمليات التطهير الإجرامي العرقي والمذهبي، التي تقوم بها
الميليشيات الصفوية العراقية في العراق، بما في ذلك عمليات إبادة وحشية ضد
السكان الفلسطينيين، وعمليات تهجير لأهل السنة من جنوبيّ العراق (البصرة
لم يبق فيها إلا 7% من أهل السنة بينما كانوا أكثرية منذ عشرات السنين،
ونسبتهم كانت 40% قبيل الاحتلال الأمريكي)!.. فضلاً عن انكشاف زيف شعارات
الرئيس الإيراني (نجاد) الداعية لإزالة إسرائيل من الوجود !.. وجهاد
الشيطان الأكبر (أمريكا)!!

في الوقت الذي أثبت أهل السنة أنهم هم
المجاهدون الصادقون الذين يقاومون الغزاة في أفغانستان والعراق والشيشان،
وكذلك المقاومة الفلسطينية وهي سنية بطبيعة الحال خطفت الأضواء بأنها
الوحيدة في ساحة الصدام مع الكيان الصهيوني، وذلك بعد عملية (الوهم
المتبدد) وخلال عدوان (أمطار الصيف).. إذ وصل الكيان الصهيوني إلى طريق
مسدود لتحقيق أهدافه ضد الشعب الفلسطيني وفصائله المقاومة!.. وهذا كله أدى
إلى فضح الرافضة الصفويين وأنهم عملاء للغزاة المحتلين وخطف الأضواء عنهم،
فكان لا بد من عمل يعيد لهم اعتبارهم ويغطي على فضائحهم.

2- انكشاف
تواطؤ حزب الله ضمن تواطؤ حليفه الإيراني.. مع الاحتلال الأميركي ضد
المقاومة العراقية ودخول الحزب في لعبة تشجيع الميليشيات الصفوية العراقية
وتدريبها، وهي نفس الميليشيات التي تقوم بعمليات إبادة الفلسطينيين وأهل
السنة في العراق..!

3- بداية انتكاسات لحملات التشييع في سورية
ولبنان، انعكاساً لانكشاف مواقف أركان الحلف الصفوي الشعوبي الداعم
للصهاينة وللاحتلال الأميركي المرفوض شعبياً.. ثم بروز بوادر الاصطدام على
النفوذ بين المشروعين: الأميركي، والفارسي الصفوي.. في العراق..!

لذا
كان لا بد من فعل يحرف الأضواء والأنظار عما يجري في العراق بحق أهل السنة
والفلسطينيين على أيدي الصفويين الشعوبيين، ولا بد من خطف الأضواء من
المقاومة الفلسطينية السنية التي كشفت عجز الجيش الصهيوني، ولا بد من
استعادة الثقة بعمليات التبشير الشيعي في المنطقة، ولا بد من إعادة
الاعتبار لأكذوبة (نجاد) بدعوته لإزالة إسرائيل ومقاومة الكيان الصهيوني،
ولا بد من التغطية على تواطؤ حزب الله بالعمل ضد المقاومة العراقية، ولا
بد من خلط الأوراق في لبنان لصالح الفوضى التي هدد بنشرها رئيس النظام
السوري بشار الأسد.. لا بد من كل ذلك ولو على حساب لبنان.. كل لبنان.
الرسمي والشعبي.. ولو أدى العبث واللعب إلى تدميره..!

فلذلك..
ولتحقيق كل هذه الأهداف.. قام حزب الله ـ ثالث ثالوث المشروع الصفوي
الفارسي ـ بعمليته أو مغامرته الأخيرة ضد الكيان الصهيوني!..

هل
نحن ضد عملية تنال من العدو الصهيوني؟!.. لا.. مطلقاً، نحن نفرح بكل عمل
يؤذي الكيان الصهيوني الغاصب ويضعفه ويضع من هيبته!.. لكننا لا نقبل أن
نُخدع ولا نقبل أن تندرج هذه العملية في مسلسل تحقيق أهداف المشروع الأخطر
من المشروع الصهيوني في بلادنا، ولا نقبل أن يتاجر القائمون بهذه العملية
بقضية فلسطين، في نفس الوقت الذي يذبحون فيه الفلسطينين ويستبيحون أرواحهم
ودماءهم وأعراضهم وأموالهم في بغداد.. ولا نقبل مطلقاً أن يعبث الصفويون
بأمن سورية ولبنان في سبيل تحقيق أهدافهم الدنيئة..

ولا نقبل
أبداً أن يتم تدمير لبنان وتقتيل أبنائه وأطفاله ونسائه، بتحريض واستفزاز
يمارسه أصحاب المشروع الصفوي الفارسي وينفذه أصحاب المشروع الصهيوني.. ولا
نقبل أن يقوم الصفويون الجدد بالترويج لأنفسهم زوراً وتزييفاً، بأنهم
أصحاب مشروع مقاوم، بينما هم يمالئون المشروعين الأميركي والصهيوني على
رؤوس الأشهاد وفي وضح النهار..

ولا نقبل في أي وقت من الأوقات أن
تنحرف الأنظار عن جرائم الصفويين بحق أهلنا وشعبنا المسلم في العراق.. ولا
نقبل أن تستخدم مثل هذه العمليات المشبوهة، في كسب الوقت لبناء القنبلة
النووية الإيرانية الصفوية، التي ستستخدم لخدمة المشروع الشرير ضد العرب
والمسلمين، وضد أوطانهم وثرواتهم وأموالهم وأعراضهم!..

فتِّشوا في
أوراق التاريخ كله، فلن تجدوا ما يفيد بأن إيران الفارسية قد دخلت حرباً
أو معركة مع الصهاينة .. أو حتى مع (الشيطان الأكبر) أميركة؟!.. لن تجدوا
في التاريخ حرفاً واحداً يفيد ذلك، بل سنجد أن إيران التي افتضح أمرها
باستيراد السلاح الصهيوني والأميركي أثناء الحرب مع العراق (فضيحة إيران
غيت).. هي نفسها إيران التي تقود الحلف الصفوي التوسعي الاستيطاني
التبشيري الجديد، وهي نفسها إيران التي تمالئ أميركة وتعينها على استمرار
احتلال العراق، وهي نفسها التي تستخدم حزب الله في استجرار تدمير لبنان
وتهديد أمنه واستقراره، وهي نفسها التي ما تزال عينها على الخليج العربي،
وهي نفسها التي تحتل الجزر الإماراتية العربية الثلاث، وهي نفسها التي
تحول الحركات الفلسطينية إلى ورقة ولعبة تلعبها متى أرادت على حساب أمن
المنطقة العربية والإسلامية كلها!.. [5]

الوقفة الثالثة:

وأخصص
هذه الوقفة بما ندفع به الإحباط واليأس عن نفوسنا وعن المسلمين، وذلك
بالقول بأنه وإن كانت الأحداث موجعة ومدلهمة لكن لعلها مؤذنة بانبلاج
الصبح، وذلك لما نشهده من انفضاح مستمر ومتزايد لسبيل المجرمين
والمنافقين، وبيان لموقف الموحدين وثباتهم وصدقهم، وهذا أمر حتمي يسبق
نزول نصر الله تعالى.. أي أن محق الكافرين وتمكين المؤمنين الصادقين؛ لا
بد أن يسبقه فترة ابتلاء وتمحيص يتميز فيها المؤمنون الصادقون عن الكافرين
والمنافقين ومن في قلبه مرض، ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة،
وهذا هو الذي يحدث الآن وقبل هذا التميز لا ينزل نصر الله عز وجل.

وشيء آخر يبث الأمل في النفوس ولا يجعلها في رعب وخوف من المجرمين وكيدهم ألا وهو قوله تعالى: {إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ
اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ
يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ}
[سورة الأنفال: 36].

ولعل
في هذه الأحداث التي أراد الرافضة أن تخدم مشروعهم الصفوي التوسعي في
المنطقة أن ينقلب الأمر عليهم، وتكون بداية النهاية لهم والسحق لمشروعهم
الإجرامي الكبير، وسنة الله عز وجل أن البقاء للحق وأهله، والباطل ذاهب
زاهق، قال سبحانه: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ} [سورة الأنبياء: 18].

وقال سبحانه: {كَذَلِكَ
يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ
جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ
يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ}
[سورة الرعد: 17].

نسأل الله
عز وجل أن يجعلنا من أهل الحق وأنصاره وأن يبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز
فيه وليه ويذل فيه عدوه ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر والحمد
لله رب العالمين.

الشيخ: عبد العزيز الجليل
........

[1]
أخرجه مالك في الموطأ في القدر باب النهي عن القول بالقدر بلاغاً وقال
الأرناؤوط في جامع الأصول 1 /277 لكن يشهد له حديث ابن عباس عند الحاكم
1/93 بسند حسن فيتقوى به

[2] - رواه ابن ماجه (4036) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه (3261).

[3] انظر لمعرفة المزيد عن (حزب الله) كتاب: (حزب الله رؤية مغايرة) للأستاذ: عبد المنعم شفيق.

[4] انظر موقع (البينة) في الشبكة العنكبوتية لترى الأدلة والوثائق الدامغة على أصولهم الشركية وتكفيرهم وسبهم للصحابة رضي الله عنهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://newmoon.forumarabia.com
 
باقى إحظرو حسن نصر الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
NeW MooN :: المنتديات العامة :: القسم الإسلامى-
انتقل الى: